كشف المصمم البريطاني لألعاب الفيديو خيزيل سليم عن أحدث سيارة مفهوم له - جيب رانجلر.
السبت ٠١ مايو ٢٠٢١
كشف المصمم البريطاني لألعاب الفيديو خيزيل سليم على حسابه على إنستغرام عن أحدث سيارة مفهوم له - جيب رانجلر. قال المصمّم : "أولئك الذين يعرفونني وعملي سيعرفون أنني أستمتع بتدمير السيارات المصممة لغرض معين" . واستطرد:"لماذا؟ لأني أستطيع. صُنعت سيارة الجيب رانجلر هذه منذ فترة مستوحاة منmike_stanceworks Model A التي قمت بتصويرها في معرض SEMA في عام 2018. " التصميم الجريء أبدع خيزيل سليم بتخفيض السيارة الأصلية ، وحزمها بخلوص أرضي مماثل لتلك الموجودة في سيارات السباق. وعزّزها ببعض التفاصيل ، مثل عجلات "محبحبة" خاصة بالطرق الوعرة والرفارف التي تحميها من الرمال أو الطين . تذكر طبيعتها المغامرة التي تصرخ بقوة بدلاً من السرعة. مصدر إلهام هذه السيارة الاختبارية يأتي من طراز فورد A الذي صوره المصمم في معرض لاس فيجاس . 


تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.