أعلنت قيادة "اليونيفيل" عن تنسيق وثيق مع الجيش في الجنوب منذ بداية التظاهرات على الحدود.
الأحد ١٦ مايو ٢٠٢١
أعلنت قيادة "اليونيفيل"، في بيان، أن "جنود حفظ السلام التابعين لليونيفيل موجودون على الأرض ويعملون بتنسيق وثيق مع شركائنا الاستراتيجيين، القوات المسلحة اللبنانية، الذين يعملون على مدار الساعة لتوفير الأمن في المنطقة منذ بداية التظاهرات، ونحن معا على الأرض لتخفيف حدة التوتر والحيلولة دون تصعيد الوضع أكثر". وتابع البيان: "إن آليات الارتباط والتنسيق التي نضطلع بها في اليونيفيل يتم استخدامها بشكل كامل. وضباط الارتباط لدينا ينسقون مع كلا الجانبين لتجنب أي سوء فهم وضمان بقاء الوضع مستقرا. من ناحيته، رئيس بعثة اليونيفيل وقائدها العام اللواء ستيفانو ديل كول على اتصال مباشر مع كل من الجيش اللبناني والجيش الإسرائيلي". وختم: "فتحنا تحقيقا في هذه الحوادث الأخيرة على طول الخط الأزرق، ونواصل حث الجميع على ضبط النفس".
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.