أطلق مصرف لبنان منصة "صيرفة" التي ستسمح بأنّ يصبح سوق الدولار أكثر شفافية.
الإثنين ١٧ مايو ٢٠٢١
أطلق مصرف لبنان منصة "صيرفة" التي ستسمح بأنّ يصبح سوق الدولار أكثر شفافية. وكان "المركزي" قد أصدر التعاميم اللازمة لشرح كيفية عملها. في حين أفاد مصدر مصرفي لـ"المركزية" أن "المنصّة الإلكترونية انطلقت من مصرف لبنان... لكن الجهوزية التقنية لدى المصارف والصيارفة لم تكتمل حتى اللحظة". وكان التعميم رقم 157، حدّد كيفية تعامل المصارف مع العمليات، وأوضحت المادة الثانية منه بأنّه لا يجب أن تتجاوز الهوامش بين سعر البيع وسعر الشراء نسبة 1 في المئة. وأنّ العميل يدفع ليرة لبنانية ليحول له المصرف الدولار الورقي إلى حساباته "الفريش" في لبنان أو الخارج. كما حدّدت المادة الأولى من التعميم 157 كيفية اشتراك المصارف في عمليات الصيرفة، وأوضحت الأوراق الواجب إبرازها عن العميل، والعملية. كذلك صدر التعميم الوسيط رقم 583 الذي عدّل القرار السابق مدخلاً مفهوم منصة "صيرفة" الجديدة. في التفاصيل بحسب "النهار"، ستؤمّن المنصة عملية بيع وشراء العملات الأجنبية النقدية، وتحديداً الدولار، بسعر يحدد العرض والطلب الموجّه إلى المصارف والصرافين لشراء الدولار وبيعه في السوق، على أن تكون هذه العمليات متاحة للتجار والمستودرين والمؤسسات وأيضاً للأفراد العاديين شرط تأمين مستندات ومعلومات محددة، وعلى أن يقوم مصرف لبنان بالتدخّل عند اللزوم، لضبط التقلبات في أسعار سوق الصيرفة، علماً أن السعر ستحدده حركة السوق، في محاولة للحد من المضاربات والسيطرة على الدولار. ويمكن المصارف أن تقوم بعمليات الصرافة النقدية لتأمين الحاجات التجارية والشخصية لعملائها، أياً تكن صفتهم وفقاً للعرض والطلب في السوق، شرط ألا يتم اعتماد هوامش بين سعر البيع وسعر الشراء أو اي نوع من العمولات تخرج عن العادات المألوفة، وألا تتجاوز، في مطلق الاحوال كحد أقصى، نسبة 1% من سعر الشراء.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.