طمأن سفيرالسعودية وليد بخاري "الجميع، لأن كل ما يحكى عن سعي المملكة لترحيل اللبنانيين عن اراضيها لا اساس له من الصحة".
الأربعاء ١٩ مايو ٢٠٢١
دعا سفير المملكة العربية السعودية وليد بخاري في دردشة مع الصحافيين، إلى أن "يطمئن الجميع، لأن كل ما يحكى عن سعي المملكة لترحيل اللبنانيين عن اراضيها لا اساس له من الصحة". وأشار إلى أنه "في خضم حرب الخليج لم ترحل بلاده احدا عن اراضيها، لان المملكة بنيت على اسس انسانية. واعطى مثالا على ذلك انه عندما توجه الى المملكة لتلقي لقاح كورونا، وجد عائلات لبنانية تنتظر دورها قبله، بعد ان سجلت اسماءها وهو شيء اسعده لان الدولة لم تفرق بين مواطن ومقيم، لا بالنسبة الى الانتظار في الدور ولا بالنسبة لنوع اللقاح". ورأى أن "ما أكسب المملكة احترام المجتمع الدولي، ان لديها لغة وخطابا سياسيا واحدا في العلن وفي السر".
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.