عقد مجلس النواب جلسة برئاسة رئيس المجلس نبيه بري، عند الثانية من بعد ظهر اليوم في قصر "الأونيسكو"، لتلاوة رسالة رئيس الجمهورية العماد ميشال عون التي تتعلق بتأليف الحكومة.
الجمعة ٢١ مايو ٢٠٢١
عقد مجلس النواب جلسة برئاسة رئيس المجلس نبيه بري، عند الثانية من بعد ظهر اليوم في قصر "الأونيسكو"، لتلاوة رسالة رئيس الجمهورية العماد ميشال عون التي تتعلق بتأليف الحكومة. حضر الجلسة الرئيس المكلف سعد الحريري، وتغيب عنها بعذر كل من النواب ابراهيم الموسوي قيصر المعلوف ومصطفى الحسيني. في مستهل الجلسة دعا بري الى الوقوف دقيقة صمت عن روح النائب السابق حبيب حكيم. ثم طلب من المدير العام للجلسات رياض غنام تلاوة نص الرسالة. بعدها، رفع بري الجلسة الى الثانية من بعد ظهر غد السبت لمناقشة رسالة رئيس الجمهورية. لا كلام ولا سلام وفيما حضر الرئيس المكلّف سعد الحريري ورئيس التيار "الوطنيّ الحرّ" جبران باسيل الجلسة ولم يتصافحا او يتحادثا، سُجل لقاء بين بري والحريري.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.