قال الرئيس السوري بشار الأسد إن الذين خرجوا للمشاركة في الانتخابات الرئاسية التي جرت يوم الأربعاء قدموا المعنى الحقيقي للثورة بعد أن لوثه "المرتزقة".
الجمعة ٢٨ مايو ٢٠٢١
قال الرئيس السوري بشار الأسد إن الذين خرجوا للمشاركة في الانتخابات الرئاسية التي جرت يوم الأربعاء قدموا المعنى الحقيقي للثورة بعد أن لوثه "المرتزقة". وأضاف الأسد في كلمة بثها التلفزيون بعد يوم من إعلان فوزه بالانتخابات الرئاسية بنسبة 95.1 بالمئة من التصويت "أنقذتم سمعتها وأعدتم إطلاقها". وتعتبر الحكومة أن الانتخابات، التي وصفتها المعارضة والغرب بأنها "مهزلة"، تظهر أن سوريا عادت للحياة الطبيعية رغم الحرب الأهلية المستمرة منذ عقد من الزمان والتي حصدت أرواح مئات الآلاف وتسببت في نزوح 11 مليونا، أي حوالي نصف سكان البلاد، عن ديارهم. ويمنح الفوز الأسد (55 عاما) سبع سنوات أخرى في السلطة ويمدد حكم عائلته إلى حوالي ستة عقود. وقال الأسد "لقد أعدتم تعريفَ الوطنية وهذا يعني بشكل تلقائي إعادة تعريف الخيانة".
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.