حملّت وزارة الخارجية الأمريكية جماعة الحوثي اليمنية مسؤولية الإخفاق في التوصل لوقف لإطلاق النار.
السبت ٠٥ يونيو ٢٠٢١
حملّت وزارة الخارجية الأمريكية جماعة الحوثي اليمنية مسؤولية الإخفاق في التوصل لوقف لإطلاق النار. واعتبرت أنّها لم تتخذ خطوات نحو تسوية الصراع. وذكرت الوزارة "في حين تثير أطراف عديدة مشاكل داخل اليمن، يتحمل الحوثيون مسؤولية كبرى عن رفض المشاركة الدؤوب في وقف إطلاق النار واتخاذ خطوات لحل النزاع المستمر منذ ما يقرب من سبع سنوات والذي تسبب في معاناة تفوق الوصف للشعب اليمني". وأشار بيان الوزارة إلى أن المبعوث الأمريكي الخاص لليمن تيم ليندركينج عاد بعد جولة زار خلالها السعودية وعمان والإمارات والأردن حيث ناقش الأزمة الإنسانية والاقتصادية في اليمن مع مسؤولين حكوميين ويمنيين وشركاء دوليين. ومنذ توليه السلطة في يناير كانون الثاني، جعل الرئيس الأمريكي جو بايدن اليمن أولوية وعين ليندركينج للمساعدة في إحياء جهود الأمم المتحدة المتعثرة للسلام. وبعد عودة ليندركينج من زيارة في الشهر الماضي، اتهمت وزارة الخارجية الحوثيين بأنهم تسببوا في تفاقم الأزمة الإنسانية في اليمن بعد مهاجمة مأرب، آخر معقل للحكومة التي تدعمها السعودية في شمال البلاد. ولم يتغير الوضع. وقالت وزارة الخارجية "يواصل الحوثيون هجوما مدمرا على مأرب يندد به المجتمع الدولي ويفرض عزلة متزايدة على الحوثيين". وأضافت أن ليندركينج أجرى محادثات مع اليمنيين حول تعزيز "عمليات شاملة" يمكن أن تساعد المواطنين في منقاشة مستقبل البلاد وتعزز الجهود الرامية لتحقيق السلام. كلام الصورة(رويترز):ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان (الى اليمين) والمبعوث الأمريكي الخاص إلى اليمن تيم ليندركينج في الرياض يوم 30 ابريل نيسان 2021.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.