مشّط الجيش الإسرائيلي منطقة الحدود الشمالية مع لبنان بعد انذار من السياج حول تسلل شخصين، لافتا أن عملية التمشيط ما زالت مستمرة.
الإثنين ٠٧ يونيو ٢٠٢١
مشّط الجيش الإسرائيلي منطقة الحدود الشمالية مع لبنان بعد انذار من السياج حول تسلل شخصين، لافتا أن عملية التمشيط ما زالت مستمرة. وكان الجيش الإسرائيلي طلب من سكان عدد من التجمعات القريبة من الحدود اللبنانية البقاء في منازلهم بعد أن قال إنه رصد نشاطا مشبوها هناك. وقال الجيش الإسرائيلي في بيان: “في أعقاب تحديد نشاط غير معتاد في منطقة السياج الحدودي مع لبنان، تم إطلاق عدد من القنابل الخفيفة في المنطقة”. وأضاف: “دفعت قوات الجيش الإسرائيلي على الفور إلى الموقع وتقوم الآن بعمليات تفتيش، والتفاصيل قيد المراجعة”. وأشار الجيش الإسرائيلي إلى أنه “لأسباب أمنية وكجزء من الإجراءات، صدرت تعليمات للسكان في عدد من التجمعات القريبة من الحدود بالبقاء في منازلهم، وهناك أيضًا عدد من العوائق على محاور الطرق”.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.