أكدّ وزير التربية طارق المجذوب من بعبدا أنّ الامتحانات الرسمية اكيدة واجراؤها واجب.
الأربعاء ٠٩ يونيو ٢٠٢١
أكد رئيس الجمهورية العماد ميشال عون دعمه الكامل للقطاع التربوي بكل مكوناته، واصفا إياه "بالقطاع الحيوي للبنان الذي هو رافعة أساسية للبلد واقتصاده". وذلك بحسب ما نقل عنه وزير التربية والتعليم العالي في حكومة تصريف طارق المجذوب الذي زار قصر بعبدا يرافقه المدير العام للوزارة فادي يرق ومديرة الارشاد والتوجيه في الوزارة هيلدا خوري، وكان عرض للترتيبات التي اتخذتها الوزارة لانهاء العام الدراسي والتحضيرات الجارية لاجراء الامتحانات الرسمية. وبعد الاجتماع ادلى الوزير المجذوب بتصريح، فقال: "اطلعنا رئيس الجمهورية على آلية انهاء العام الدراسي الراهن للصفوف الانتقالية، بحيث ينتهي التدريس نهاية حزيران. كذلك وضعناه في أجواء التحضير للامتحانات الرسمية للشهادتين المتوسطة والثانوية العامة بفروعها الأربعة، إضافة الى التحضيرات للعام الدراسي القادم بشؤونه وشجونه. وعبر الرئيس عن دعمه الكامل للقطاع التربوي بكل مكوناته، وشدد على دعم هذا القطاع الحيوي للبنان، والذي هو رافعة أساسية للبلد ولاقتصاده. ولا ضير من التذكير بدعم رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس حكومة تصريف الأعمال حسان دياب للمحافظة على الشهادات الرسمية". وختم: "سيتم استكمال الملف التربوي مع دولة رئيس مجلس النواب ودولة رئيس الحكومة ومع الرئاسات الثلاث في القريب العاجل". هل من تأكيد على اجراء الامتحانات الرسمية، وكيف سيتم التعاطي مع هذا الامر عمليا، في ظل جائحة "كورونا". ـ "الأكيد ستكون لدينا امتحانات رسمية، لأن الأمر اساسي للبنان، ومن الواجب اجراؤها. بالإضافة الى ذلك، فإنه يتم العمل على الآليات لتكون الأمور واضحة مع المدير العام والوحدات الإدارية والسيدة خوري، لتتأمن لدينا الأمور الصحية من وقاية وإجراءات محترمة. ونأمل انه بتعاوننا وبدعمكم الإعلامي سننجح في هذا الاستحقاق الوطني بامتياز".
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.
حقّق رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني انجازات مهمة في مدة قياسية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.