اكد عضو نقابات اصحاب وكالات السفر والسياحة السفر جان زيلع ان نسبة الراغبين بالعودة الى لبنان مقبولة ولا تراجع في حجوزات الصيف.
الجمعة ١١ يونيو ٢٠٢١
اكد عضو نقابات اصحاب وكالات السفر والسياحة السفر جان زيلع ان نسبة الراغبين بالعودة الى لبنان مقبولة ولا تراجع في حجوزات الصيف. واضاف عبر صوت لبنان: الطائرات ستكون ملآنة كما متوقعون ونأمل ان يكون الموسم السياحي جيداً. الا انه اشار الى ان وضع الطيران هذا العام تأزم بسبب الوضع الاقتصادي وبسبب كورونا، اذ ان عدد الطائرات الشاغلة يعادل 35% الى 40%، كما ان عدد الوفدين هو بحدود 30 الى 40 الف شخص في الاشهر الاولى من 2021 مقابل 965 الف شخص في السنة الماضية. وشدد على ان لا الغاء لتذاكر حجوزات الصيف للبنانيين المغتربين الا ان السواح يترددون في المجيء الى لبنان. وحول دفع المسافر 50$ للقيام بفحص pcr قال زيلع: "كل زائر ملزم بالقيام ب pcr لدخول لبنان والتسعيرة هي 50$ لان شركات الطيران تشتري بالدولار".
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.