تشهد مراكز الاقتراع للإنتخابات الرئاسية الإيرانية في لبنان إقبالا من الناخبين.
الجمعة ١٨ يونيو ٢٠٢١
يشهد مركز الاقتراع للإنتخابات الرئاسية الإيرانية في "حوزة الإمام المهدي المنتظر" في بعلبك، إقبالا منذ الثامنة صباحا، من الناخبين الإيرانيين القاطنين في المدينة، بعد التأكد من جواز سفرهم أو هويتهم الإيرانية من اللجنة المنظمة. وقد اتخذت السفارة الإيرانية في لبنان الإجراءات اللازمة لتأمين حسن سير العملية الانتخابية، فيما تولى عنصران من قوى الأمن الداخلي التدابير الأمنية خارج المركز. وكانت السفارة الإيرانية في لبنان قد أعلنت أن الإنتخابات الرئاسية الإيرانية ستجري في 3 مراكز إقتراع في لبنان بالتزامن مع داخل البلاد: 1-بيروت: مبنى السفارة الإيرانية 2- مدينة النبطية جنوب لبنان : حسينية الإمام الحسين 3 مدينةبعلبك شرق لبنان : حوزة الإمام المهدي المنتظر
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.