رأى الخبير محمد شمس الدين أنّه في حال تم رفع سعر صفيحة البنزين الى 200 الف ليرة فبالتالي التهريب لن يعطي جدوى.
الجمعة ١٨ يونيو ٢٠٢١
رأى الباحث في الدولية للمعلومات محمد شمس الدين ان "سعر صفيحة البنزين بسوريا المدعوم 70 الف ليرة وغير مدعوم سعره 235 الف ليرة، اما في لبنان فسعر الصفيحة في لبنان فهو 40 الف ليرة وبالتالي في حال تم رفع سعر صفيحة البنزين الى 200 الف ليرة فبالتالي التهريب لن يعطي جدوى". كلام شمس الدين جاء في حديث لصوت لبنان، مؤكداً ان هامش الربح سينخفض الى 30 الف ليرة وحينها لن يربح التاجر. الا انه اشار الى ان " ارتفاع سعر البنزين الى 200 الف ليرة غير مقبول شعبياً وبالتالي يجب رفع بطاقات للسائقين العموميين واقله اعطاء 5 بطاقات مدعومة لكل شخص".
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.