أكدّ المركز التربوي أن لا تعديل ولا تغيير في طبيعة أسئلة الامتحانات الرسمية للعام الحالي.
السبت ١٩ يونيو ٢٠٢١
أصدر المركز التربوي للبحوث والإنماء البيان الآتي: "يهم المركز التربوي للبحوث والإنماء توضيح ما تتداوله وسائل الإعلام والإعلان ومواقع التواصل الاجتماعي حول موضوع أسئلة الامتحانات الرسمية للعام الدراسي 2020 - 2021، بأنه لا تعديل ولا تغيير في طبيعة أسئلة الامتحانات الرسمية للعام الدراسي 2020 - 2021 إن من حيث الشكل أو النوع وفقا للتوصيف المعتمد الذي لم يتم تعديله وطبقا للمحتوى المقرر للسنة الدراسية 2020 - 2021 والمحدد بموجب التعميم رقم 6/م/2021 تاريخ 15/4/2021 والذي يتعلق بتعديل التعميم رقم 30/م/2020 تاريخ 16/9/2020 (تحديد الأهداف الأساسية لمواد اللغات والمواضيع الأساسية لباقي المواد للعام الدراسي 2020 -2021 حصرا). وبما ينسجم مع المدة المحددة ضمن المذكرة الإدارية الصادرة عن المدير العام للتربية تحت الرقم 20 تاريخ 14/5/2021 (هذا ما اقتضى بيانه توضيحا لما يتم تداوله)".
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.