حددت وزارة "الاقتصاد" سعر ووزن ربطة الخبز في ضوء رفع الدعم عن السكر.
الثلاثاء ٢٢ يونيو ٢٠٢١
صدر عن وزارة الاقتصاد والتجارة البيان الآتي: أصدرت وزارة الاقتصاد والتجارة الجدول الأسبوعي لسعر مبيع دقيق القمح حددت بموجبه سعر ووزن الخبز اللبناني "الأبيض"، في الأفران والمتاجر إلى المستهلك على كافة الأراضي اللبنانية، وذلك نظراً لتوقف مصرف لبنان عن دعم مادة السكر في الأسواق اللبنانية، وبناءً على قرار وزارة المالية رقم 1291/1 تاريخ 1/12/2011 القاضي "بتحديد المعدلات الواجب تطبيقها على مجموع الواردات لاستخراج الربح الصافي المقطوع" والذي تضمن نسبة 15% الارباح المحددة للافران ومنتجات الخبز والمعجنات، وبناءً على جدول تحليل كلفة التصنيع والتوزيع والبيع وعلى الدراسة التي قامت بها وزارة الاقتصاد والتجارة لتحديد كمية المكونات المطلوبة لإنتاج أفضل نوعية من الخبز اللبناني للمستهلك، واستناداً إلى سعر القمح في البورصة العالمية، وإلى سعر صرف الدولار، واستناداً إلى سعر المحروقات، ونظراً للظروف الاقتصادية الضاغطة والقدرة الشرائية المنخفضة التي يعاني منها المواطنون، حدد سعر ووزن الخبز اللبناني "الأبيض" وفقاً لما يلي: - في الفرن إلى المستهلك: ربطة حجم كبير على أن لا يقل وزنها عن 910 غرام بسعر 3000 ل.ل. كحدٍ أقصى. ربطة حجم وسط على أن لا يقل وزنها عن 395 غرام بسعر 2000 ل.ل. كحدٍ أقصى. - في المتجر إلى المستهلك: ربطة حجم كبيــــر على أن لا يقل وزنها عن 910 غرام بسعر 3250 ل.ل. كحدٍ أقصى. ربطة حجم وسط على أن لا يقل وزنها عن 395 غرام بسعر 2250 ل.ل. كحدٍ أقصى.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.