نوه محمد فهمي بجهود القوى الأمنية وتنسيقها مع الامن السعودي بعد إحباط عملية تهريب كبتاغون الى المملكة.
الأحد ٢٧ يونيو ٢٠٢١
أشاد وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الأعمال محمد فهمي في بيانٍ بالتنسيق بين قوى الأمن الداخلي اللبنانية والقوى الأمنية السعودية الذي أدى في جهد مشترك إلى ضبط عملية تهريب مخدّر كبتاغون قُدّرت كميتها بـ14 مليونا و400 ألف حبة في ميناء جدة السعودي والقادمة من مرفأ اللاذقية عبر مرفأ بيروت بشهادة منشأ يونانية مزورة. ونوّه فهمي بالمتابعة الجادّة والحرفية العالية والتعاون المميز بين القوى الأمنية اللبنانية والسعودية التي أدت إلى كشف هذه العملية بعد تنسيق أمني استباقي عالٍ موجهاً التحية إلى ضباط ورتباء وعناصر قوى الأمن الداخلي الذين يجهدون في السهر لمكافحة هذه الآفة حماية وتحصيناً للأمن المجتمعي للبنان وللدول الشقيقة والصديقة. الرواية السعودية وكشفت السعودية أنها أحبطت محاولة تهريب 14.4 مليون قرص أمفيتامين من لبنان بعد شهرين من حظر استيراد المنتجات الزراعية اللبنانية مشيرة إلى زيادة تهريب المخدرات. وذكر تقرير لوكالة الأنباء السعودية في ساعة متأخرة من مساء السبت بأن المديرية العامة لمكافحة المخدرات وبالتنسيق مع هيئة الزكاة والضريبة والجمارك بميناء جدة الإسلامي ضبطت الأقراص التي كانت مخبأة داخل شحنة ألواح حديدية. وأضاف أنه تم القبض على مواطن سعودي بمنطقة الرياض وأحيل إلى النيابة العامة. وكانت الرياض فرضت حظرا على المنتجات الزراعية اللبنانية في نيسان معلنة أنّ شحنات الفاكهة من لبنان استخدمت لإخفاء المخدرات مشيرة كمثال إلى شحنة من الرمان قالت إنه تم تفريغها وتعبئتها بأقراص الكبتاجون وهو نوع من الأمفيتامين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.