أعلنت مؤسسة "كهرباء لبنان" عن متابعتها قسريًا الإجراءات الاحترازية.
الجمعة ٠٢ يوليو ٢٠٢١
أعلنت مؤسسة كهرباء لبنان أنه "لما كان قد وصل القسم الأول من شحنة مادة الغاز أويل إلى المياه الإقليمية اللبنانية بتاريخ 28/06/2021، ورسوه قبالة مصب معمل دير عمار، لم تتمكن مؤسسة كهرباء لبنان من تفريغ حمولته لغاية تاريخه، وذلك جراء عدم فتح الاعتماد المستندي العائد له، الأمر الذي أدى إلى استنفاد تخزين هذه المادة بشكل حاد جدًا في المعامل العاملة على هذه المادة، وعليه، وإزاء هذا الوضع الخارج عن إرادة مؤسسة كهرباء لبنان، ستتابع المؤسسة قسريًا، اتخاذ المزيد من الإجراءات الاحترازية بما يتجانس مع تخزين مادة الغاز أويل المتوفر لديها، لتأمين حدّ أدنى من الاستقرار في التغذية بالتيار الكهربائي لأطول فترة ممكنة إلى حين نفاده بالكامل، بحيث أنها ستعمد إلى توقيف معملي دير عمار والزهراني بالتتابع، مما سيخفض القدرة الإنتاجية الإجمالية بحوالي //150// ميغاواط ويؤدي إلى إطالة فترة الإنتاج من هذه المعامل بحوالي أربعة أيام إضافية، وذلك إلى حين تبيان ما ستؤول إليه مسألة الاعتماد المستندي مطلع الأسبوع المقبل ليصار على أثرها، في حال تم فتحه، إلى تفريغ حمولة الناقلة البحرية الموجودة ثم إعادة القدرة الإنتاجية إلى ما كانت عليها".
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.