اعتبر نائب رئيس مجلس النواب إيلي الفرزلي "أن لا حكومة خارج إطار مباركة وتأييد ودعم الرئيس سعد الحريري لها".
الجمعة ١٦ يوليو ٢٠٢١
اعتبر نائب رئيس مجلس النواب إيلي الفرزلي "أن لا حكومة خارج إطار مباركة وتأييد ودعم الرئيس سعد الحريري لها"، مشيرًا إلى أن "يبدو انه كان ينتظر بفارغ الصبر الخروج من التخبط في هذه الشرنقة". ورفض الفرزلي، في حديث الى "صوت كل لبنان"، استباق الأمور والحديث عن الاتجاه الذي ستسلكه في المستقبل، لافتًا الى أن "من عرقل التأليف كان يعلم مسبقاً أن هناك أزمة لابد من أن تقع في حال تم الاعتذار"، معتبراً أن "العوامل الشخصية والأحقاد والكيديات ساهمت في خراب البلد وافشال إمكانية تشكيل الحكومة". ورأى أن "شيئاً لن يتغير وأن رئيس الجمهورية ميشال عون يريد الإبقاء على حكومة تصريف الاعمال الى حين اجراء الانتخابات النيابية"، مشددا في المقابل على "الجاهزية لمحاولة دفع الامور باتجاه تسوية وتشكيل حكومة".
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.