يستضيف الرئيس الاميركي جو بايدن رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي في البيت الأبيض يوم 26 يوليو تموز.
السبت ١٧ يوليو ٢٠٢١
يستضيف الرئيس الاميركي جو بايدن رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي في البيت الأبيض يوم 26 يوليو تموز. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين ساكي إن الزيارة ستسلط الضوء على الشراكة الإستراتيجية بين البلدين وستعزز التعاون الثنائي وفقا لاتفاق عام 2008 الذي جرى بموجبه سحب القوات الأمريكية من العراق. وأشارت المتحدثة إلى مجالات تحظى باهتمام مشترك لدى البلدين ومنها الطاقة والصحة، وقالت إن بايدن يتطلع لتعزيز التعاون مع العراق "في القضايا الأمنية ليشمل الجهود المشتركة التي تضمن هزيمة " تنظيم الدولة الإسلامية بشكل دائم. ولم تتطرق المتحدثة إلى إيران التي تمارس نفوذا في العراق المجاور عبر روابطها الوثيقة بحكومة بغداد ودعم فصائل شيعية تشن هجمات على منشآت عسكرية تستضيف قوات أمريكية. وقالت ثلاثة مصادر بتلك الفصائل ومصدران أمنيان عراقيان إن قائدا كبيرا بالحرس الثوري الإيراني حث الفصائل الشيعية العراقية خلال اجتماع في بغداد قبل أيام على تكثيف الهجمات على أهداف أمريكية.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.