علّق رئيس لجنة الإدارة والعدل، النائب جورج عدوان على كلام الرئيس السوري بشار الأسد خلال خطاب القسم.
الإثنين ١٩ يوليو ٢٠٢١
علّق رئيس لجنة الإدارة والعدل، النائب جورج عدوان على كلام الرئيس السوري بشار الأسد خلال خطاب القسم يوم السبت، الذي أشار فيه الأسد إلى أن "أحد العوائق لتطوير الإقتصاد هو الأموال السورية المجمدة في المصارف اللبنانية". وكتب عدوان في تغريدةٍ على حسابه عبر "تويتر": بالأرقام, الرئيس دياب في مؤتمر بروكسل الافتراضي قال إن كلفة النزوح السوري 46.5 مليار دولار وفق وزارة المال". وأضاف: ودائع غير المقيمين بلغت في أيار 24 مليار و682 مليون منها 7 مليارات لسوريين. وتابع عدوان: "ليؤمن من هجر السوريين ويمنع عودتهم 46.5 مليار للبنان فينهض ويعيد 7 مليارات ودائع للسوريين".
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.