أبلغ الرئيس ميشال عون القاضي غسان عويدات استعداده للإدلاء بإفادته في انفجار المرفأ.
الجمعة ٣٠ يوليو ٢٠٢١
أعلن مكتب الاعلام في رئاسة الجمهورية "استقبل رئيس الجمهورية ظهر اليوم النائب العام لدى محكمة التمييز القاضي غسان عويدات، حيث تم التداول في مختلف الشؤون القضائية، سيما في ظل استمرار الخلاف بين نقابة المحامين في بيروت ومجلس القضاء الأعلى، ما يرتد سلبا على العمل القضائي المنتظم وحق التظلم وإحقاق العدالة". أضاف في بيان: "خلال اللقاء، الذي حضره الوزير السابق سليم جريصاتي، أشار فخامة الرئيس إلى "ضرورة إحقاق العدالة كاملة في جريمة انفجار مرفأ بيروت في 4 آب 2020، وقد أصبحنا على مشارف أيام معدودة من الذكرى السنوية الأولى لهذه الفاجعة الإنسانية والعمرانية والتي تركت ندوبا في جسد الوطن ولدى كل مواطن، سيما أهالي الضحايا البريئة التي أزهقت أرواحهم أو أثخنت بجراح أو خسارة الرزق الغالي". وختم: "وفي هذا السياق، ومع حرصه على مجريات التحقيق وسريته وسلطان تقدير المحقق العدلي، أبدى فخامة رئيس الجمهورية استعداده المطلق للادلاء بإفادته في حال قرر المحقق العدلي الاستماع إليه عملا بالمادة 85 من قانون أصول المحاكمات الجزائية، معتبرا أن "لا أحد فوق العدالة مهما علا شأنه وأن العدالة إنما تتحقق لدى القضاء المختص والذي تتوافر في ظله ضمانات القضاة والمتقاضين معا".
وجّه الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسالة الى رئيس الجمهورية جوزاف عون بأسلوبه الخاص.
تتوالى ردود الفعل على الاطلالة الأخيرة لأمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم وتتقاطع عند أنّها فعل انتحار.
لا تزال ايران تصرّ على رفض تسليم حزب الله في لحظة من الحيرة في استئناف المفاوضات النووية.
شكلت مواقف الرئيسين جوزاف عون ونواف سلام أمام الوفد الايراني منعطفاً في تاريخ لبنان الحديث.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر كتاباته "تحت الضوء" مستعيداً وجوه الفساد بين ماضيها وحاضرها.
تباينت المواقف بين حزب الله وحركة أمل في مقاربة قرار الحكومة بشأن حصرية السلاح.
اعتُبر قرار الحكومة بحصرية السلاح مفصليا بتكليف الجيش اللبناني وضع خطّة لحصر السلاح قبل نهاية العام.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر مقاربة الواقع اللبناني المأزوم في الحلقة الرابعة من "تحت الضوء" بأسلوب الشاعر -المراقب.
تتكثّف المساعي السياسية من أجل التوصل الى مخرج سليم لمعضلة حصرية السلاح.
تتكثف الاتصالات قبل أيام قليلة من انعقاد مجلس الوزراء للبحث في بسط سيادة الدولة على كامل أراضيها من أجل صياغة تسوية.