قال المطران الياس عودة: "شبح الموت ما زال مخيّماً على بيروت وما زلنا نعيش في غموض مميت فسنة انتقضت على انفجار المرفأ ولم تُكشف الحقيقة".
الأحد ٠١ أغسطس ٢٠٢١
قال المطران الياس عودة: "شبح الموت ما زال مخيّماً على بيروت وما زلنا نعيش في غموض مميت فسنة انتقضت على انفجار المرفأ ولم تُكشف الحقيقة ولم يتوصّل المعنيون الى جواب فهل هي صدفة أم عملاً مقصوداً لمنع ظهور الحقيقة؟". كلام عودة جاء خلال ترؤسه قداساً في كنيسة القديس نيقولاوس في الأشرفية لراحة أنفس ضحايا انفجار مرفأ بيروت، في الذكرى السنوية الأولى للتفجير. وتساءل عودة: "هل مثول المسؤول أمام القاضي بهذه الصعوبة فكيف يواجه الشعب وهو يخلّ بأبسط واجباته ولو لم يكن لديه ما يخشاه هل كان ليتردد للحظة؟ فعيب أن يتقاعس إنسان ويتعامى عن واجبه". وتابع "أملنا أن يتابع المحقق عمله بنزاهة وصدق وشجاعة وأن تتضافر الجهود من أجل مساعدته على جلاء الحقيقة وليتذكر كل قاضٍ أنه صوت العدالة والضمير وهذا الصوت يكون عالياً". وقال: "اذا لم يتوصل القضاء اللبناني الى قول كلمة العدل باسم الشعب اللبناني لسبب التدخل السياسي واعاقة التحقيق، نشجع الأهالي ونطلب معهم إنشاء لجنة تحقيق دولية للنظر في أفظع جريمة حصلت في هذا العصر".
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.
حقّق رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني انجازات مهمة في مدة قياسية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.