أفادت مصلحة الابحاث العلمية الزراعية بأن موجة الحر مستمرة حاليا، وتشتد الثلاثاء في 3 آب ولغاية 13 منه.
الأحد ٠١ أغسطس ٢٠٢١
أفادت مصلحة الابحاث العلمية الزراعية بأن موجة الحر مستمرة حاليا، وتشتد الثلاثاء في 3 آب ولغاية 13 منه. وتصيب الموجة لبنان وصولا الى اليونان، وقد تلامس درجات الحرارة 40 درجة بقاعا أو أكثر. وستكون الرياح قوية تساهم في سرعة انتشار النيران. وبسبب التغيير المناخي، فإن موسم الحرائق تغير توقيته وأصبح أبكر من المعتاد، وهذا ما حذرت منه مصلحة الابحاث منذ أوائل شهر حزيران. ودعت المزارعين الى "عدم اشعال الاعشاب في المناطق الزراعية والى حراثة الاراضي التي كانت مزروعة قمحا وشعيرا لكي لا تتسبب بحرائق". كما دعت أصحاب مزارع الدواجن الى "تبريد المزارع لمنع تقوق الدجاج وأصحاب البيوت البلاستيكية العمل على تبريدها". ودعت المعنيين بمكبات النفايات الى "الانتباه الى أن تخمر المواد العضوية قد يتسبب بانطلاق الحرائق منها، كما أن النفايات المرمية في مختلف المناطق قد تكون مصدرا للحرائق". وطلبت من المواطنين "عدم رمي الزجاج والنفايات في الاحراج".
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.