لفت الانتباه البيان الذي صدر عن التيار الوطني الحر في سيدني الذي دافع عن البطريرك الراعي.
الثلاثاء ١٠ أغسطس ٢٠٢١
استنكر "التيار الوطني الحر" في سيدني في بيان، "الحملة المبرمجة التي تتعرض لمقام البطريرك الماروني الكاردينال مار بشاره بطرس الراعي، "لمجرد ان نيافته طالب بعظته، الجيش اللبناني بالعمل على منع اطلاق الصواريخ من الاراضي اللبنانية فما فينا يكفينا". وقال: "نحن نعتز، ان لبنان هو من اقدم البلدان الديموقراطية في عالمنا العربي، ويحق لأي كان بأن يدلي برأيه في أي من الاحداث التي تجري على الاراضي اللبنانية، وكم بالحري للذي اعطي له مجد لبنان ان يتخذ موقفا من هذه الاحداث". واعتبر أن "الردود المسيئة التي تعرضت للبطريرك مرفوضة جملة وتفصيلا. وكنا نتمنى ان الرد على هواجس سيدنا على مستوى ما ادلى به من هواجس وتخوف على مصير لبنان وخصوصا في هذا الوضع المأزوم على كل المستويات". وتساءل "هل ممنوع علينا التفكير والادلاء بالرأي بما يدور حولنا؟ وهل الحل بمهاجمة قياداتنا الروحية والزمنية بمجرد انها اتخذت موقفا مغايرا لقناعات البعض الذين نتشارك معهم المواطنية في بلدنا العزيز لبنان". وتابع: "اننا في التيار الوطني الحر، نلتزم المرجعية الوطنية التي تمثلها بكركي وسيد بكركي، وندعو الجميع الى العودة الى روح الحوار والتلاقي مع جميع الاطراف، والاستماع الى هواجس بعضنا البعض والتعالي عن الاساليب الرخيصة التي اصبحت عادة مقيتة يستعملها البعض للنيل من مقاماتنا الروحية والزمنية". وحذر من "الدخول في هذا النفق المظلم بالتعاطي مع بعضنا البعض، فالاهانة تجر الإهانة والصدام يجر الصدام، وكفانا انقسامات وتشرذما لان المستفيد الوحيد من انقساماتنا هم اعداء لبنان". وختم: "جنب الله لبنان المزيد من الويلات والحروب، ونشد على ايدي كل الخيرين في لبنان وعلى رأسهم ابينا البطريرك الراعي ليعود لبنان بلد التلاقي والحوار والسلام". منظمة الدفاع عن المسيحيين: وأشادت منظمة الدفاع عن المسيحيين (IDC)، المنظمة الرائدة في الولايات المتحدة الأميركية للدفاع عن المسيحيين والأقليات الدينية في الشرق الأوسط وأفريقيا، بشجاعة الشعب اللبناني والجيش اللبناني وغبطة البطريرك الماروني، لمواجهة وكشف "الإرهاب" والنضال من أجل السلام. المصدر: وكالة الانباء المركزية
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.
تنتظر منطقة الشرق الأوسط زيارة الرئيس دونالد ترامب التاريخية مستذكرة خطاب الرئيس براك أوباما في القاهرة الذي شدد على حل الدولتين والتنوع الديني بما فيه لبنان.
في ذكرى السابع من أكتوبر تكاثرت الأسئلة بشأن مستقبل القضية الفلسطينية ولبنان.
لم يترك الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رحيل المسرحي جورج زكّا من دون كلمة وداع لمن تشط علي خشبة المسرح والإخراج الاذاعي وإبداعات كتابية أخرى.
من المتوقع أن تنعكس الموافقة الجزئية لحركة حماس على خطة ترامب لسلام غزة على لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر سحر "داليدا" في قلعة جبيل.
يواصل حزب الله احتفالياته في ذكرى اغتيال السيد حسن نصرالله في تموجات متنوعة.
روى جواد نصرالله آخر أيام حياة السيد حسن نصرالله بعد عملية البيجر.