حذرت الامم المتحدة من مخاطر فقدان المحروقات في لبنان.
الخميس ١٩ أغسطس ٢٠٢١
قالت منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في لبنان نجاة رشدي، إن "نقص الوقود يهدد توفير الخدمات الصحية والمياه الأساسية، مما يعرض آلاف العائلات للخطر". وأعربت نجاة رشدي في بيان عن قلقها الشديد من "تأثير أزمة الوقود على الوصول إلى الرعاية الصحية وإمدادات المياه لملايين الأشخاص في لبنان"، مؤكدة أن "الوضع السيء سيزداد سوءا ما لم يتم التوصل إلى حل فوري". وأكدت رشدي أن "إعادة التيار الكهربائي من شركة كهرباء لبنان أمر بالغ الأهمية للشعب اللبناني والعاملين في المجال الإنساني الذين يدعمونهم، وقالت: "المخاطر ببساطة كبيرة للغاية. يجب على الجميع العمل معا لإيجاد حل مستدام ومنصف يخدم احتياجات الجميع ويحمي صحة وسلامة المجتمعات". كما شددت على "استعداد الأمم المتحدة والشركاء لمساعدة السكان المتضررين"، مشيرة إلى أنه " مع ظهور موجة أخرى من الإصابات بفيروس كورونا، يمكن أن تؤدي أزمة الوقود إلى تفاقم الوضع الصحي، حيث قد يؤثر النقص المستمر في تقديم العلاجات المنقذة للحياة". هذا وأجبر نقص الوقود والكهرباء أكبر مستشفيات لبنان على تقليص أنشطتها، وفي الوقت نفسه، وأجبر أنظمة الإمداد بالمياه العامة ومعالجة مياه الصرف الصحي، التي تعتمد على الوقود، على تقليص عملياتها، مما أدى إلى حرمان الملايين من المياه، وتعرض البيئة والصحة العامة للخطر.
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.