ردّ الرئيس نجيب مبقاتي على مقالة الزميل زياد عيتاني بشأن طلب من رئيس الجمهورية وتوقيف سيارة ميقاتي أمام القصر.
الأحد ٢٩ أغسطس ٢٠٢١
صدر عن المكتب الإعلامي للرئيس المكلف نجيب ميقاتي ما يلي: ورد في مقالة للزميل زياد عيتاني بعنوان"عامية دار الفتوى" ان رئيس الجمهورية ميشال عون طلب تعهداً خطياً من دولة الرئيس ميقاتي يتضمن إقالة خمسة مسؤولين عند تشكيل الحكومة، وانه تم منع وقوف سيارة الرئيس ميقاتي عند مدخل القصر. إننا ننفي جملة وتفصيلاً أن يكون الرئيس عون قد طلب هذا الامر من الرئيس ميقاتي أو أن يكون قد جرى الحديث في هذا الموضوع. أما بموضوع عدم وقوف سيارة الرئيس ميقاتي أمام القصر، فالامر مرتبط باعتبارات لوجستية تتعلق حصراً بأمن الرئيس المكلف وليس بأي اعتبار آخر. فاقتضى التوضيح. المكتب الاعلامي للرئيس نجيب ميقاتي.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.