عارض القاضي غسان عويدات ان يذهل رئيس الحكومة إلى التحقيق لأنّه يُحاكم أمام مجلس محاكمة الرؤساء والوزراء.
الإثنين ٣٠ أغسطس ٢٠٢١
تجمع عدد من أمهات وأهالي ضحايا انفجار مرفأ بيروت أمام منزل النائب العام التمييزي القاضي غسان عويدات في بيروت، لمطالبته بالعمل على إسقاط كل الحصانات وايصال التحقيقات في جريمة 4 آب الى خواتيمها التي يرضاها اهل الضحايا. والتقى عويدات المعتصمين بناء على إلحاحهم عند مدخل المبنى الذي يقطن فيه، وسط هتافات الاهالي المطالبة برفع الحصانات وتحقيق العدالة، سواء في ملف انفجار المرفأ او في ملفات الفساد المنتشرة في لبنان. وحملت الكلمات التي ألقيت عويدات "مسؤولية تغطية المرتكبين والمطلوبين للتحقيقات لجهة عدم مثولهم امام القضاء"، معتبرة ان "تخليه عن مسؤولياته بمثابة تشريع لشريعة الغاب في لبنان"، مؤكدة أن "لا حصانات تقف في وجه القضاء والعدالة". وقال القاضي غسان عويدات أثناء تحرّك الامهات: أنا متنحٍّ عن الملفّ لأنّ النائب غازي زعيتر صهري والنظرية التي تقول إنني يمكن أن أبتّ بأيّ شيء خاطئة."وأضاف: "أنا تنحّيت غصب عني." وتابع: "لست مع أن يذهب رئيس الحكومة إلى التحقيق لأنّه ذهب وقدّم إفادته وبحسب الدستور كمدّعى عليه يجب أن يدّعي عليه مجلس النواب وأن يُحاكم أمام مجلس محاكمة الرؤساء والوزراء." وأردف قائلا: "تنحيت عن القضية ولا دخل لي بها لا من قريب ولا من بعيد "ورح تاخدو حقكم" عبر القاضي بيطار." وأضاف عويدات: "أنا راضٍ عن مسار ملف التحقيق في انفجار مرفأ بيروت والقضاء في لبنان غير مسيّس وحتى لو حصل أيّ تدخّل سياسي فالقاضي يعمل بحسب ضميره."
يُكمل البابا الكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست نهج البابا فرنسيس وأطلق فور انتخابه شعاره: لن ينتصر الشر.
انتهت المرحلة الأولى من الانتخابات المحلية من دون تسجيل حوادث أمنية وثغرات ادارية كبرى.
تنقسم المرجعيات الدينية والمدنية في دائرة الانتشار الاقليمي للدروز في مواجهة حوادث السويداء وريف دمشق.
تبدأ الجولة الأولى من الانتخابات المحلية يوم الاحد المقبل وسمتها التنافسات المختلطة بين الحزبي والعائلي والعشائري.
اختتم الوفد اللبناني برئاسة وزير المالية ياسين جابر لقاءاته في اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين في واشنطن.
أعلن رئيس مجلس النواب نبيه بري، تأييده للحوار بين رئيس الجمهورية جوزاف عون وحزب الله، معربًا عن إرتياحه إلى تمسّك عون بمواصفاته وشروطه.
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.