نفت جمعية المصارف تحويل ثلث الودائع بالدولار الى الليرة اللبنانية.
الأحد ٠٥ سبتمبر ٢٠٢١
أوضح المكتب الاعلامي لرئيس جمعية المصارف سليم صفير ان اللقاء الذي جمعه بحاكم مصرف لبنان رياض سلامة ناقش حصرا كيفية دعم قطاعي التعليم والاستشفاء عبر توفير المزيد من السيولة ما من شانه تسهيل مهام هذين القطاعين الحيويين. ونفى المكتب في بيان ان يكون قد ناقش موضوع تحويل ثلث الودائع بالدولار الى الليرة كما ورد في جريدة الاخبار، كما يستغرب المقاربة السلبية المستمرة من قبل الجريدة للقطاع المصرفي عموما الذي يحاول تقديم افضل الممكن بظل الظروف الاستثنائية الصعبة التي يمر بها لبنان. وأضاف، “لا بد من الاشارة ان المصارف لا تحتفظ بالليرة النقدية في خزائنها لان لا جدوى او مردود على ذلك وهي لا تقوم "بالتضييق" على المودعين ولا “تحتجز” رواتب الموظفين، فالمصارف وجدت لتقدم الخدمات لزبائنها وليس العكس وتحاول بعد عامين من ازمة تشتّد ان تحافظ على حقوق المودعين وتعمل بحسب القوانين والتعاميم”.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.