دانت محكمة فرنسية رفعت الاسد في قضية احتيال عقاري.
الجمعة ١٠ سبتمبر ٢٠٢١
ذكرت وكالة الأنباء الفرنسية يوم الخميس أن محكمة استئناف في باريس أيدت حكم محكمة أدنى درجة بإدانة رفعت الاسد بشراء عقارات فرنسية بملايين اليورو باستخدام أموال محولة من الدولة السورية. وأيدت المحكمة كذلك حكما بالسجن أربع سنوات على رفعت الأسد (84 عاما) وهو قائد سابق بالجيش عم الرئيس السوري بشار الأسد، لكن من المستبعد أن ينفذ العقوبة نظرا لكبر سنه. ويمهد الحكم الطريق أمام مصادرة جميع ممتلكات رفعت الأسد في فرنسا والتي تقدر قيمتها بنحو 90 مليون يورو (105 ملايين دولار) كما أوصت المحكمة الأدنى درجة في يونيو حزيران من العام الماضي. وتُلقى المسؤولية على نطاق واسع على رفعت الأسد في قمع انتفاضة إسلامية في عام 1982 على حكم الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد والد بشار. وقُتل آلاف الأشخاص في هذه الانتفاضة. المصدر: وكالة رويترز
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.