من المتوقع أن تشهد أزمة المحروقات حلحلة في نهاية الاسبوع وتوقع جورج براكس ان تكون الانفراجات واسعة.
الثلاثاء ٢١ سبتمبر ٢٠٢١
توقع ممثل موزعي المحروقات فادي أبو شقرا بعض الحلحلة في أزمة البزين مع نهاية هذا الأسبوع، وأكد أن العقدة كانت عند مصرف لبنان الذي تأخر في تحويل أموال الشركات المستوردة لتتمكن من إفراغ حمولات البواخر. وأمل في أن تتمكن الحكومة الجديدة من إيجاد حل جذري للأزمة. وطالب وزير الطاقة وليد فياض بإصدار جدول أسعار للمازوت لتتمكن الشركات التي تستورده بالدولار من بيعه بالليرة اللبنانية على المحطات. براكس: حلحلة واسعة أوضح عضو نقابة أصحاب محطات المحروقات الدكتور جورج البراكس انه ستوزع شركات عدة مستوردة البنزين اليوم على السوق المحلي، وسنشهد اعادة فتح محطات عديدة ابوابها للمواطنين تباعا، وسنشهد في الايام المقبلة تحسنا ملحوظا، وانفراجات في ازمة البنزين تتخطى نهاية شهر ايلول". واشار الى انه "قبل يوم الاربعاء ستقوم ثلاث بواخر تحمل اكثر من مئة مليون ليتر بنزين بتفريغ حمولاتها، بحيث يصبح عندها مخزون البنزين متوفرا للاسواق لفترة تفوق الاسبوعين". وناشد المعنيين المسؤولين، "الاعلان عن الالية التي ستعتمد لرفع الدعم بصورة نهائية عن المحروقات، لمعالجة ما يمكن ان يخلق بلبلة أو ينقلنا الى ازمة من نوع آخر مسبقا".
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.
حقّق رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني انجازات مهمة في مدة قياسية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.