تعرّضت السيدة ماجدة الرومي إلى وعكة صحية أثناء افتتاحها فاعليات مهرجان جرش للثقافة والفنون.
الخميس ٢٣ سبتمبر ٢٠٢١
ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما تعرّضت السيدة ماجدة الرومي إلى وعكة صحية أثناء افتتاحها فاعليات مهرجان جرش للثقافة والفنون. في بداية الحفل أصيبت المطربة اللبنانية أمام جمهورها الاردني والعربي بانخفاض في الضغط بسبب الإرهاق من بداية اليوم للتجهيزات لهذا الحفل والتحضيرات قبل انطلاقه، فقدت توازنها بعد أدائها إحدى أغنياتها، ما اضطرها إلى مغادرة الحفل بإحاطة مرافقيها والعازفين. وحرصت على عدم توقّف الحفل، داعية شقيقها عوض الرومي إلى توجيه الفرقة الموسيقية بمتابعة العزف الموسيقي لإحدى أغنياتها، وما هي إلّا لحظات حتى أعلنت عودتها إلى المسرح مجدداً وسط تصفيق حارّ من الجمهور، فيما وجّه المتابعون ومحبوها التحيّة إليها وتمنّوا أن تكون بخير.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.