اعتصم عدد من الناشطين في طرابلس في محبط منزلي رئيس الحكومة نجيب ميقاتي ووزير الداخلية بسام مولوي.
الإثنين ٢٧ سبتمبر ٢٠٢١
نفذ عدد من المحتجين في الحراك الشعبي اعتصاما امام دارة رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي في الميناء، وامام منزل وزير الداخلية بسام مولوي في طرابلس، احتجاجا على الاوضاع الاقتصادية الصعبة، ورددوا هتافات تطالب ب"معالجة الاوضاع المعيشية والتصدي للمشروع الايراني وعدم السماح بكف يد القاضي طارق البيطار في قضية انفجار مرفأ بيروت"، وسط حضور كثيف لعناصر الجيش اللبناني وقوى الامن الداخلي. وأشارت معلومات صحافية الى انتشار امني كثيف في محيط دارة الرئيس ميقاتي في الميناء علما أنّها المرة الاولى منذ توليه رئاسة الحكومة يواجه ميقاتي حراكا شعبيا يطاله شخصيا. وترددت معلومات أنّ ميقاتي لم يكن في دارته في طرابلس بل موجود في بيروت. يُذكر أنّه منذ مدة تراجعت الاحتجاجات في عاصمة الشمال التي شكلت منصة جماهيرية ناشطة في حراك تشرين. وتشكل طرابلس المدينة الاكثر فقرا على شواطئ البحر الأبيض المتوسط.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.