طمأن الديوان الملكي الاردني على صحة ولي العهد المُصاب بفيروس كورونا.
الثلاثاء ٢٨ سبتمبر ٢٠٢١
أعلن الديوان الملكي الأردني يوم الاثنين أن ولي العهد الأمير الحسين أصيب بفيروس كورونا، وأن والديه، الملك عبد الله الثاني والملكة رانيا، اللذين جاءت نتيجة فحوصهما سلبية، سيخضعان للحجر المنزلي خمسة أيام. وأضاف الديوان الملكي في بيان "ظهرت على سمو الأمير الحسين، الذي كان قد تلقى اللقاح ضد فيروس كورونا، أعراض خفيفة وهو بصحة جيدة جداً". وزاد الأمير البالغ من العمر 27 عاما من الظهور في المناسبات العامة في العام الماضي، واعتاد الظهور في معظم الاجتماعات المهمة للملك عبد الله مع شخصيات بارزة محلية وأجنبية. وقال الديوان الملكي إن الملك عبد الله والملكة رانيا سيخضعان للحجر المنزلي الاحترازي لمدة خمسة أيام، وإن نتيجة فحوصهما كانت سلبية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.