صفى الجيش الأميركي قيادي بارز في "القاعدة" هو سليم أبو أحمد.
الجمعة ٠١ أكتوبر ٢٠٢١
أعلن الجيش الأميركي أن "الضربة الجوية التي نفذها يوم 20 أيلول في منطقة إدلب شمال غرب سوريا أسفرت عن مقتل القيادي البارز في تنظيم "القاعدة"، سالم أبو أحمد. وقال المتحدث باسم القيادة المركزية للقوات المسلحة الأميركية، الرائد جون ريغسبي، في حديث لموقع "Military Times": "كان سالم أبو أحمد مسؤولا عن تخطيط وتمويل لهجمات القاعدة العابرة للمناطق والمصادقة على تنفيذها". وأشار ريغسبي إلى أنه "لا توجد حاليا أي معطيات تفيد بسقوط ضحايا من بين السكان المدنيين جراء الضربة". وأضاف المتحدث، "هذه الضربة تمثل استمرارا لعمليات الولايات المتحدة للقضاء على الشبكات الإرهابية الدولية واستهداف زعماء الإرهابيين الذين يسعون مهاجمة أرض الولايات المتحدة ومصالحها وحلفائها في الخارج". وأعلن المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية، جون كيربي، يوم 20 أيلول، أن "القيادة المركزية الأميركية نفذت ضربة جوية استهدفت فيها مسؤولا في تنظيم "القاعدة" بالقرب من مدينة إدلب شمال غرب سوريا".
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.