تلقى 35% من سكان لبنان جرعتي اللقاح ضد فيروس كورونا.
السبت ٠٢ أكتوبر ٢٠٢١
أكّدت الدكتورة بترا خوري أن موجة كورونا الأخيرة كانت أخف وطأة علينا كلبنانيين، مشيرةً الى أننا اجتزناها بأقل أضرار ممكنة بالمقارنة مع دول اخرى. وقالت في حديث للـLBCI: “بالامكانات القليلة التي يملكها لبنان والاوضاع الاقتصادية والاجتماعية الصعبة استطعنا أن نتخطى كورونا، وبوجود طاقات بشرية وإدارة أنجزنا ما أنجزناها على مستوى الوباء”. وأضافت: “يمكن استخلاص عبرة مما حصل أنه عندما يكون الشخص المناسب في المكان المناسب بعيداً عن “البازار” اللبناني والمحسوبيات الطائفية والمذهبية والحزبية وغيرها، ينجح الملف”. وشددت على أننا لم نصل الى الخواتيم في ملف كورونا، موضحةً أن نسبة 35% من المقيمين تلقّحت جرعتي اللقاح. كما لفتت الى أن الفئات العمرية الاكثر عرضة للوفاة من كورونا والتي تلقت اللقاح هي نوعا ما بأمان، مشيرة الى أن في الفئات العمرية غير المعرضة كثيراً للوفاة لا يمكنها الاستهتار وعدم اخذ اللقاح لأن المناعة لا تستمر.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.