أصبح خط الغاز العربي من الجانب السوري جاهزاً تماماً لنقل الغاز المصري إلى لبنان.
الإثنين ١١ أكتوبر ٢٠٢١
أكد وزير النفط والثروة المعدنية السوري بسام طعمة لـ"الأخبار" بعد زيارته لمحطة الدبوسية المعنية بعملية ربط خط الغاز العربي مع لبنان أن الجانب السوري "أصبح جاهزاً تماماً لنقل الغاز المصري إلى لبنان بعد الانتهاء من عمليات الصيانة اللازمة، واكتمال طواقم التشغيل المطلوبة في مختلف الاختصاصات"، لافتاً إلى أنه بناءً على هذه المعطيات، تم رفع الضغط التشغيلي لمحطة الدبوسية من 5 "بار" إلى 30 "بار". ولم يحدّد الوزير السوري أيّ موعد للبدء بنقل الغاز الى المعامل المعنية في لبنان. وكانت وسائل اعلام اسرائيلية وروسية روّجت أنّ هذا الغار اسرائيلي المصدر لكن أي جهة رسمية في مصر والاردن وسوريا ولبنان لم تعلّق على الخبر. نشير الى أنّ إحياء خط الغاز العربي في اتجاه لبنان جاء بمبادرة أميركية وتجاوب مصري اردني سوري لبناني مشترك، ومن شأن نجاح هذه المبادرة إنعاش خطوط الطاقة الكهربائية في لبنان.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.