توقع حورج البراكس "ارتفاعاً إضافياً في سعر برميل النفط لأن منظمة "أوبيك" لم تزد إنتاجها البالغ 486000 برميل يومياً مع الطلب المتزايد على النفط".
الثلاثاء ١٩ أكتوبر ٢٠٢١
توقع عضو نقابة أصحاب محطات المحروقات الدكتور جورج البراكس أن "نشهد خلال الأسابيع المقبلة ارتفاعات متواصلة في أسعار المحروقات من بنزين ومازوت وغاز، وذلك بسبب ارتفاع سعر برميل النفط عالمياً الذي لامس 85 دولاراً"، عازياً ارتفاعه إلى "عودة الاقتصاد العالمي إلى مركزه الطبيعي بعد أزمة "كورونا"، بالإضافة إلى ارتفاع سعر الغاز عالمياً". وقال: يتأثر سعر المحروقات بسعر صرف الدولار محلياً الذي تجاوز العشرين ألف ليرة، و هذا يؤدي الى ارتفاع سعر صفيحة البنزين الى 300 ألف ليرة خلال الأسايع الثلاثة المقبلة" توقع البراكس "ارتفاعاً إضافياً في سعر برميل النفط لأن منظمة "أوبيك" لم تزد إنتاجها البالغ 486000 برميل يومياً مع الطلب المتزايد على النفط".
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.