اعلن وزير الاقتصاد ان ما قاله سابقا اليوم عن تثبيت سعر الصرف "تقدير شخصي".
الأربعاء ٢٠ أكتوبر ٢٠٢١
في تصريحين متضاربين في يوم واحد يدلان على "خفة" في مقاربة الوضع النقدي من الوزير المختص بدقة الارقام اعتبر وزير الاقتصاد أن ما قاله عن تثبيت سعر الصرف "تقدير شخصي". أوضح وزير الاقتصاد أمين سلام عما فُهم منه عن تثبيت سعر الصرف على 12 ألف ليرة لبنانية، فأجاب "حصل التباس في ما ذكرت. للتوضيح، إن العمل على خفض سعر الصرف الى 12 ألف ليرة تقدير شخصي، مبني على معطيات تعمل عليها الحكومة مع المجتمع الدولي وصندوق النقد والبنك الدولي ومع كل الجهات المعنية لمساعدتنا على إعادة تحريك الوضع الإقتصادي بما يتيح خفض سعر الصرف الى ما بين 10 الى 12 ألف ليرة. في أي حال، المعطيات الإيجابية والتوقعات بالنسبة الى المؤشرات الاقتصادية على مدى الأشهر الثمانية المقبلة والإجراءات اللازمة، في مقدمها نجاح مفاوضاتنا مع صندوق النقد، وحدها القادرة على مساعدة الحكومة لخفض سعر الصرف. وتاليا ما ذكرته عن سعر الـ12 ألف رهن ورشة عمل مكثفة". واستقبل وزير الاقتصاد ظهراً المدير التنفيذي لصندوق النقد الدولي محمود محيي الدين والوفد المرافق. وتم عرض الوضع الحالي للمفاوضات مع الصندوق، بالاضافة الى الاجراءات والخطوات المستقبلية المطلوبة التي يجب القيام بها لدخول لبنان في برنامج صندوق النقد.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.