كريستيان جريج- تجرّع المان يونايتد هزيمة قاسية و مدوية على يد ليفربول غريمه التقليدي
الإثنين ٢٥ أكتوبر ٢٠٢١
واصل ليفربول نتائجه اللافتة بعدما تجاوز مضيفه مانشستر يونايتد بنتيجة كبيرة (5-0) ،الأحد في المرحلة التاسعة من مسابقة الدوري الإنكليزي الممتاز، بعد مباراة تاريخية للمصري محمد صلاح. و دخل صلاح التاريخ من أوسع أبوابه بتوقيعه على ثلاثة من أهداف ليفربول الخمسة (38 و45+4 و50) علماً أنّه صنع الهدف الأول الذي حمل توقيع الغيني كيتا (في الدقيقة 5) كما أضاف البرتغالي غوتا الهدف الثاني في المباراة (في الدقيقة13). ووصل صلاح خلال هذه المواجهة إلى رقم مميز بعدما فكّ شراكته السابقة مع الإيفواري دروغبا الذي كان قد سجل 104 أهداف في الدوري الممتاز، ليصبح صلاح أكثر لاعب إفريقي تسجيلاً للأهداف في المسابقة (107). وطرد البديل الفرنسي بول بوغبا مع الدقيقة الستين بسبب الخشونة. ورفع ليفربول رصيده إلى 21 نقطة في المركز الثاني بفارق نقطة عن تشيلسي المتصدر ونقطة أيضاً عن مانشستر سيتي الثالث وحامل اللقب، فيما تجمّد رصيد يونايتد عند 14 نقطة في المركز السابع.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.