من مسار جداول تحديد أسعار المحروقات يتضح أنّ السوق اللبناني بات يخضع لسعر الدولار محليا وسعر برميل النفط عالميا.
الأربعاء ٢٧ أكتوبر ٢٠٢١
انخفض اليوم سعر صفيحة البنزين 95 أوكتان 6500 ليرة و98 أوكتان 7100 ليرة، فيما ارتفع سعر الديزل أويل 4100 ليرة والغاز 4700 ليرة. وأصبحت الأسعار على الشكل التالي: - صفيحة البنزين 98 أوكتان: 296200 ليرة لبنانية. - صفيحة البنزين 95 أوكتان: 305600 ليرة لبنانية. - المازوت: 274800 ليرة لبنانية. - قارورة الغاز: 234300 ليرة لبنانية. وتوقع عضو نقابة أصحاب المحطات جورج البراكس أن أسعار المحروقات ستواكب ارتفاع سعر برميل النفط عالمياً إلى 86$"، لكنه أكد أن الارتفاع سيكون روتينياً وكلاسيكياً. وعن احتمال رفع الأسعار بشكل كبير وبطريقة مفاجئة كما حصل الأسبوع الماضي، استبعد البراكس هذا الأمر لافتاً إلى أن سعر صرف الدولار المُعتمد وفق الجدول هو 20 الف، وهو قريب من سعر السوق السوداء، وبالتالي الدعم رُفع، وما من زيادة كبيرة متوقعة في هذا الخصوص.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.