طالب أهالي عين الرمانة باطلاق سراح " الموقوفين" من أبناذها في حادثة الطيونية.
الإثنين ٠١ نوفمبر ٢٠٢١
نفّذ أهالي موقوفي عين الرمانة بأحداث الطيونة والمتضامنون معهم، وقفةً تضامنيّةً أمام المحكمة العسكرية في المتحف، مطالبين بـ"إخلاء سبيل أبناء عين الرمانة الّذين دافعوا عن منطقتهم". محامي الموقوفين أنطوان سعد قال: لا نريد ان تكون عين الرمانة مكسر عصا المنطقة مر عليها العديد من الاحتلالات لكنها بقيت ولدينا ملء الثقة بالقاضي فادي صوان وكل من يقايض على دماء الشهداء والمعتقلين انما هو يقايض على لبنان. أضاف من امام المحكمة العسكرية: نريد ان تكون عين الرمانة الشعرة التي قضمت شعر المنظومة الفاسدة.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.