دعا وزير الخارجية الأميركية أنطوني بلينكين الحكومة اللبنانية للعمل معا من أجل السلام والازدهار في منطقة الشرق الاوسط.
الثلاثاء ٠٢ نوفمبر ٢٠٢١
صدر عن وزارة الخارجية الأميركية البيان التالي: "التقى وزير الخارجية أنطوني ج.بلينكين برئيس الوزراء نجيب ميقاتي اليوم في غلاسكو على هامش مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ 2021 (COP26). وشدد الوزير على استمرار دعم الولايات المتحدة للشعب اللبناني في ظل معاناة البلاد من آثار أزمة اقتصادية تاريخية. وشجع رئيس الوزراء على تنفيذ إصلاحات لإنقاذ البلاد واستعادة الثقة الدولية. شدد الوزير على أهمية إجراء انتخابات حرة ونزيهة في ربيع عام 2022. وأكد الوزير أن الولايات المتحدة ستواصل العمل مع لبنان من أجل السلام والازدهار في المنطقة". لم يُشر البيان الاميركي الرسمي الى موضوع الأزمة اللبنانية السعودية الخليجية.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.