نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان "نشطاء في الحقوق الرقمية يتهمون فيسبوك بالتحيز ضد الفلسطينيين".
الخميس ٠٤ نوفمبر ٢٠٢١
كتبت زينة الهارون من رام الله (الضفة الغربية) لوكالة رويترز رويترز تحقيقا عن انحياز فيسبوك. جاء فيه: "قال نشطاء فلسطينيون إن فيسبوك ومنصات أخرى للتواصل الاجتماعي تمارس رقابة على الانتقادات لإسرائيل استجابة لضغط حكومي، وأطلقوا حملة تهدف إلى وقف هذه الممارسة. ويشكو فلسطينيون من إزالة منشورات سياسية أو خفض تصنيفها، خاصة من جانب فيسبوك وإنستجرام المملوكة لها. وأطلق المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي (حملة) موقعا إلكترونيا يحمل اسم "حر" يوم الاثنين للفت الانتباه إلى موقفه، قائلا إنه وثق 746 انتهاكا للحقوق منذ بداية 2021. وردت فيسبوك على طلب للتعليق بالإشارة إلى عمل مجلس الإشراف على المحتوى المستقل لديها. ودعا المجلس في سبتمبر أيلول إلى مراجعة المحتوى المنشور باللغتين العربية والعبرية للكشف أي تحيز محتمل. وقالت الشركة إنها ستنفذ توصيات تلك المراجعة. وخلال الحرب في مايو أيار بين إسرائيل ومسلحين فلسطينيين بقطاع غزة، حث وزير الدفاع الإسرائيلي بيني جانتس المسؤولين التنفيذيين في فيسبوك على أن يكونوا أكثر استباقية في إزالة المحتوى الصادر عن "العناصر المتطرفة التي تسعى إلى إلحاق الضرر ببلدنا". وأظهرت وثائق داخلية لفيسبوك اطلعت عليها رويترز أن موظفين أعربوا عن قلقهم بشأن خفض تصنيف منشورات للناشط والكاتب الفلسطيني محمد الكرد". (إعداد محمود سلامة للنشرة العربية - تحرير أحمد حسن) المزيد
أحدث الظهور المسلح للجماعة الاسلامية بمئات المسلحين التابعين لقوات الفجرفي الشمال وعكار صدمة .
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.