كريستيان جريج- قدّم نادي برشلونة الإسباني مدربه الجديد تشافي إيرنانديث لجماهير النادي الكتالوني في الـ"كامب نو" .
الإثنين ٠٨ نوفمبر ٢٠٢١
وقع تشافي على العقد الذي سيربطه ببرشلونة كمدرب حتى عام 2024 أمام الجماهير الكتالونية التي عبرت عن سعادتها الغامرة بعودة نجمها السابق خلفاً للهولندي المقال رونالد كومان. وقال تشافي العائد إلى الكامب نو: "أشكر النادي وأشكر الجماهير التي رحبت بي بهذه الطريقة. بكل تأكيد نحن هنا في أفضل نادي فيالعالم وسأعمل بكل جهد لتحقيق النجاحات. يجب أن نفوز في كل مباراة". من جهته رحب خوان لابورتا رئيس نادي برشلونة بالنجم السابق للفريق قائلا: "اليوم يوم تاريخي بعودة تشافي إلى بيته. أمامنا عمل كبيرفي برشلونة". وأصبح تشافي أول مدرّب يتمّ تقديمه في أرض ملعب "كامب نو"، فيما كان يعتمد هذا الأسلوب لدى التعاقد مع اللاعبين النجوم.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.