عرض تكتل ببنان القوي في طعنه في تعديلات قانون الانتخاب رأيه في لا شرعيتها.
الأربعاء ١٧ نوفمبر ٢٠٢١
تقدم تكتل لبنان القوي بطعن في تعديلات قانون الانتخاب امام المجلس الدستوري بعد اجتماع وفد من نوابه، بالقاضي طنوس مشلب. وقال عضو التكتل النائب آلان عون بعد تقديم الطعن: لجأنا الى المجلس الدستوري لانه الملاذ الاخير وخلال شهر سيصدر قراره ونحن نحترمه. وأشار الى أن لا اعتراض من قبل التكتل على اقتراع المغتربين في لبنان، "لكن لا يمكن منع المغترب من تمثيله في الخارج"، لافتًا إلى أن "مسالة احتساب النصاب لا يمكن ان تتغير على اسس ظرفية". وأوضح أن قرار المجلس الدستوري سيصدر خلال شهر ونحن نحترم قراره وقدمنا الاسباب الموجبة لرد التعديلات المتعلقة بقانون الانتخاب. وتمنى على المجلس الدستوري أن "يتحمل مسؤوليته ونحن سلمنا مسبقًا بالقبول بالقرار الذي سيصدر عنه، وموعد الانتخابات يبقى قرارا للسلطة التنفيذية"، معتبرًا أنه "لا يمكن لوزير الداخلية ان يدعو الهيئات الناخبة قبل بت المجلس الدستوري بالطعن". واوضح في مجال آخر، عن الأزمة الديبلوماسية مع دول الخليج أنها "يجب ان تعالج وهي موضوع بحث مع رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة، والقضية المركزية تتمثل بعلاج المشكلة مع دول الخليج، واذا تطلب الحل استقالة قرداحي فلتكن، المهم اعادة ترميم العلاقات بين لبنان والخليج وهذا الامر يتطلب ارادة مشتركة، ونأمل من المملكة السعودية ان تمد يد الحوار". لمزيد من المعلومات أنقر علي هذا الرابط: https://www.almarkazia.com/uploads/files/d98447c966d685bf7ea0c53607dd85b8.pdf
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.