أقفل باب تسجيل اللبنانيين غير المقيمين للاقتراع في الانتخابات بأعداد مفاجئة.
الأحد ٢١ نوفمبر ٢٠٢١
أعلنت وزارة الخارجية والمغتربين أن مهلة تسجيل اللبنانيين غير المقيمين على الاراضي اللبنانية للاقتراع في الإنتخابات النيابية المرتقبة عام 2022، قد انتهت منتصف ليل السبت الواقع في 20/11/2021 بتوقيت بيروت، وبالتالي توقفت عملية تسجيل الناخبين في كل القارات على الموقع الإلكتروني diasporavote.mfa.gov.lb وفي البعثات الدبلوماسية والقنصلية اللبنانية في الخارج. وأشارت الى أن العدد الكلّي للناخبين المسجلين قد فاق كل التوقعات وبلغ 244,442 بعد إقفال باب التسجيل مقارنة بـ 92,810 في انتخابات عام ٢.١٨. وقالت الوزارة في بيان: "هذا الاقبال الكثيف حصل نتيجة تعلق المغتربين بوطنهم الام واهمية مشاركتهم بهذه الانتخابات. ان التزايد الكبير في التسجيل خير دليل على هذا الحماس وعلى رغبتهم الشديدة بالمشاركة في هذه العملية". وثمنت وزارة الخارجية والمغتربين هذا الاقبال للمشاركة في هذه الانتخابات، منوهة بالمجهود التي تقوم به كل البعثات اللبنانية والعاملين فيها، وخصت بالذكر أيضا اللجنة المشتركة لوزارتي الداخلية والخارجية التحضيرية للانتخابات. وأكدت أن التعاون متكامل بين الوزارتين لإنجاح كافة مراحل العملية الانتخابية، وأولها كان مرحلة التسجيل. وذكرت الـLBCI أن المغتربين احتفلوا افتراضياً عبر تطبيق "زوم" بانتهاء الشوط الاول في انتظار تحديد موعد الانتخابات النهائي إما في أيار أو في آذار ليصوّتوا أملاً بتحقيق التغيير. ومن مختلف بلدان العالم، انضمّوا الى هذا الاجتماع عبر مواقع التواصل احتفالاً بالنصر الاول، معوّلين على عملية التصويت في الانتخابات المقبلة لبناء مستقبل أفضل للبنان.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.