مدّد وزير التربية مدة عطلة الميلاد ورأس السنة لحماية الطلاب من فيروس كورونا.
الأربعاء ٠١ ديسمبر ٢٠٢١
أعلن وزير التربية عباس الحلبي انه "تقرر ان تكون عطلة رأس السنة والميلاد من مساء 16/12/2021 وحتى صباح 10/01/2022". ودعا الحلبي الأهالي والطلاب والعاملين في القطاع التربوي بالتوجه لأخذ اللقاح، "لأن الأمور على ما يبدو غير مطمئنة". وأوضح أنّ العطلة كانت مقررة في المدارس سابقا ابتداء من 22 أو 23 كانون الأول ولغاية 7 كانون الثاني، جرى تمديدها بناء على طلب وزير الصحة من أربعة الى خمسة أيام عمل فقط لأن هذه الفترة يتخللها الكثير من أيام التعطيل سواء أيام السبت والأحد وعيد الميلاد لدى الطوائف الأرمنية ورأس السنة، لهذا السبب اكتفينا بهذه الفترة من السنة للتوقف عن التدريس، وذلك تمكينا ومساهمة ودعوة وإلحاحا وتشجيعا لكل القطاع التعليمي، بمن فيهم التلامذة والأساتذة والموظفون وإدارات المدارس والأهالي الى تلقي اللقاح، لأنه يبدو أن الامور تتجه الى الأسوأ اذا لم نتداركها بموضوع التلقيح، وهو ما سيشرحه وزير الصحة". جاء ت هذه "البشرى" بعدما ترأس رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي اجتماع اللجنة الوزارية المكلفة متابعة إجراءات الكورونا في السرايا الكبيرة، والذي سبقه اجتماع للجنة التقنية لمتابعة الإجراءات المتعلقة بالكورونا.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.