لم تتوقّف OMT عن قبول الطبعة البيضاء من فئة المئة دولار، إذا كانت بحالة جيدة حسب ما جاء في بيان لها.
الثلاثاء ٠٧ ديسمبر ٢٠٢١
أعلنت شركة "OMT"، أنه يتمّ التداول عبر وسائل التواصل الاجتماعي، بخبر يشير إلى أنّ شركات تحويل الأموال باتت ترفض الطبعة البيضاء، من فئة المئة دولار أميركي، أو باتت تستوفي رسم يتراوح ما بين 1 و10 دولار أميركي مقابل القبول بها. وأكدت أنه "لم تتوقّف OMT عن قبول الطبعة البيضاء من فئة المئة دولار، إذا كانت بحالة جيدة، ولا يتمّ استيفاء أي رسم إضافي مقابل القبول بالطبعة البيضاء من فئة المئة دولار عبر أي من مراكزنا، ولا تقبل OMT أي ورقة نقدية ممزّقة، محروقة، صفراء اللون، أو تالفة ولو جزئيًا". ولفتت الشركة، إلى أنه "للاستفسار، أو في حال مخالفة ما ذُكر أعلاه في مراكزنا، يرجى التواصل مع خدمة الزبائن على الرقم 01391000
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.