كشف وزير الخارجية السعودية عن أنّ أخبار محادثات فيينا لا تبعث على التفاؤل.
الأربعاء ١٥ ديسمبر ٢٠٢١
قال الأمير فيصل بن فرحان آل سعود وزير الخارجية السعودي إن إيران تماطل على ما يبدو في المحادثات مع القوى العالمية لإنقاذ الاتفاق النووي، وأعرب عن أمله في إحراز تقدم قريبا. وأضاف الأمير فيصل في مؤتمر صحفي عقب القمة الخليجية العربية في الرياض أن السعودية على اتصال دائم بأطراف المحادثات في فيينا وإن ردود الفعل لا تبعث على التفاؤل. وكشف عن أنّ "الأخبار حتى الآن تدل على أن هناك بعض المماطلة، نتمنى أن يتحول هذا إلى تقدم في القريب العاجل". وقال إنه على الرغم من تفضيل دول الخليج أن تكون جزءا من المحادثات فإنها ستكون "منفتحة على أي آلية" تعالج مخاوفها.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.