نشطت حركة مطار بيروت واعتُبرت أرقام الوافدين جيدة .
الثلاثاء ٢١ ديسمبر ٢٠٢١
كشف رئيس مطار بيروت الدولي فادي الحسن عن أن أرقام الوافدين الى لبنان في هذه الفترة جيّدة فقد وصل الى لبنان منذ بداية الشهر مئة وثلاثين ألف شخص، وتوقع أن تستمر الأرقام بالارتفاع حتّى بداية العام على الرغم من انتشار فيروس كورونا. وعن الإجراءات الوقائية، أشار الى أن المطار ملتزم بتعاميم وزارة الصحة وقد طُلب من القادمين اجراء فحص PCR قبل ثماني وأربعين ساعة من وصولهم الى لبنان والتسجيل على منصة وزارة الصحة المخصصة للفحص لدى وصولهم. وأكد أن جميع الإجراءات الأمنية المطلوبة متوفرة على المطار لضمان سلامة وأمن المسافرين والقادمين.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.