لا تزال حادثة اعتداء عدد من " أهالي" شقرا الجنوبية علىقوات اليونيفل تتفاعل.
الخميس ٢٣ ديسمبر ٢٠٢١
أعلنت وزارة الخارجية والمغتربين "تواصل رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي ووزير الخارجية والمغتربين الدكتور عبدالله بو حبيب للبحث في الحادث الذي حصل مع الكتيبة الايرلندية التابعة لقوة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان". وأسفت الوزارة للحادث، مشيرة في بيان "في ضوء الاتصال، الى أنها في انتظار التحقيقات حول هذه الحادثة"، تؤكد "عدم قبول أي شكل من أشكال التعدي على قوات اليونيفيل"، وتشدد على "سلامة وأمن عناصرها وآلياتهم". وإذ أسفت "للمشاهد التي تناقلتها وسائل التواصل الإجتماعي"، جددت حرصها على "سلامة اليونيفيل لا سيما الكتيبة الإيرلندية التي هي من القوات المستمرة في الخدمة في جنوب لبنان منذ تأسيس اليونيفيل والتي لا تزال تلعب دورا مهما في حفظ أمن واستقرار الجنوب اللبناني". ولفتت في هذا المجال، الى أن "لبنان يثمن دور اليونيفيل عامة، والكتيبة الإيرلندية خاصة، ويقدر أبناؤه الدور الذي تلعبه هذه الكتيبة ضمن القوات الدولية. ويؤكد على العلاقة الثنائية التي تربطه بإيرلندا ويثمن الجهود التي بذلتها لتجديد تفويض اليونيفيل في مجلس الأمن الدولي، ويستذكر دورها في تأمين دعم اليونيفيل للجيش اللبناني في إطار القرار 2591 (2021)، ويجدد في الختام التزام لبنان المستمر بالقرارات الدولية ذات الصلة لا سيما القرار 1701".
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.